نحن المدرسة، وبلا محايثة
تقرع المدرسة أبوابنا، وهكذا يكون دورها الطبيعيّ والطليعيّ المفروض في فلسطين؛ باب النسيان والتلاشي الأبتثيّ المفعول سياسيًّا. إنّ تجزئة ال... تابع القراءة