ماسة
ماسة

"فصلٌ من حكايةٍ فلسطينيّة لمّا تنتهِ مأساتها بعد.. جنود الحواجز في كل مكان، متشابهون، وكأنهم هم.. ولكن، هل للانتظار ثقافة؟ وهل الخوف من الاحتمالات المفتوحة ثقافة؟ هل يتحول الكربون دائمًا إلى ماس؟ هل خطر ببال أحدنا أن يعمل مفسّرًا للأحلام لقاء نصف سندويشة؟ هل يتحقق حلم الجدّة ويثمر الكرنب؟ هذا ما فعلته "ماسة"، التي منحت لقب "فارس الكولونيا" لجواد، بعدما اكتشفت رائحة البلح في جسدها! أما جدار الفصل العنصريّ، فله حكاية وغصة لا تزول إلاّ بزواله..".

صدرت الرواية عن دار كلمات.

 

الملكيّة الفكريّة محفوظة لمؤلّف/ مولّفة الكتاب أو المحتوى.
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .