العمليّة التربويّة: خصائصها وتقويمها
لقد قاد الإيمان بالتربية باعتبارها عاملا أساسيًّا للتنمية وأداة واعدة للتطوير الشامل للمجتمع إلى إعادة النظر في السياسة التعليميّة، مع التسليم بأهميّة التخطيط التربويّ وفوائده. إلا أن دوره في المرحلة القادمة يصبح ذا أهميّة بحكم طبيعة ما يشهده العالم من تحولات كبرى في مجالات صياغة الأنظمة التربويّة وتحسين مخرجات العمليّة التعليميّة -التعلّميّة، وهذا ما يزيد من حجم التحدّي الذي تواجهه المنظومة التعليميّة.
للوصول إلى المقال الرجاء الضغط على الرابط هُنا.
الملكيّة الفكريّة محفوظة لمؤلّف/ مولّفة الكتاب أو المحتوى.
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .
وفي حالة وجود مشكلة في الكتاب أو المحتوى، سنُقدّر كثيرًا الإبلاغ عنها من خلال التواصل معنا عن طريق الضغط هنا .